غدر الصهاينة
مواطن فلسطيني مكبل عصبة عينيه ومع ذلك صوب إليه احد القرود الصهاينة إليه سلاح الغدر والخيانة فأرداه شهيدا
مات العرب والمسلمون ,,,,,,,,,,,,,,, وبقي غدر اليهود ........... فهل من معتصم
إذا كان حكامنا أصحاب الجلالة والسيادة والريادة والحكمة وأبطال الحروب والرؤية الصائبة والبصيرة النافذة ......... الخ.... الخ
إذا كانت أعينهم لا ترى ما نراه وتسمع ما نسمع , من قتل وتشريد وإبعاد وهد م المنازل والمزارع والمساجد فوق رؤوس أصحابها , اين هي جلالتهم وسيادتهم وحكمتهم ,بل أين سطوتهم وجبروتهم , أين أنيابهم التي يلتهمون بها شعوبهم ।
ولكن كما قال الشاعر
أسد عليا وفي الحروب نعامة
وان أقول لهم
أتحسبون أنكم أحياء لا و الذي فطر السماء
يا من ظن في الصمت البقاء وهمسة أحشاؤه بالعناء
يا من تدلى لسانه يلهث الثرى ويرجو ... الثراء
يا من خاف ومات ألف عام وعام كل يوم وترجو البقاء
أتحسبون أنكم أحياء لا والذي فطر السماء
من قصيدتي موتو أيها الجبناء